فرن صهر الألمنيوم بالغاز الطبيعي

فرن صهر الألمنيوم بالغاز الطبيعي
فرن صهر الألمنيوم بالغاز الطبيعي
طلب عرض سعر
نظرة عامة

الغاز الطبيعي أقل تكلفة من التسخين باستخدام الطاقة الكهربائية وينتج عنها تلوث أقل مقارنة مع وقود الديزل أو التفط الخام الثقيل، بحيث يجعل الغاز الطبيعي هو الوقود المثالي. الغاز الطبيعي يحقق الاحتراق الكامل، كفاءة الاحتراق عالية وتتفاعل جيداً مع الهواء. ومن مخلفات الاحتراق يكون محتوى الكربون منخفض والذي يجعله من مصادر الطاقة الصديقة للبيئة. بعض الدول مثل روسيا، أوزباكستان، كازاخستان، تايلاند، الخ، تستخدم الغاز الطبيعي في أفران صهر المعادن. من أهم المميزات عند استخدام الغاز الطبيعي كوقود هي سرعة الاحتراق وتصميم حجم الفرن يمكن أن يكون أكبر. في العادة أفران صهر المعادن التي تنتجها شركتنا لديها مدى سعة من 5 إلى 60 طن.

منتجات مصنعة حسب الطلب لعملائنا السابقين

في شهر مارس لسنة 2012، العميل من أوزباكستان اتى الينا لشراء فرن صهر بالغاز الطبيعي بسعة 25 طن. العميل استخدم في السابق الديزل كوقود احتراق والذي كان لديه كفاءة احتراق منخفضة وتسبب في عمليات تلوث خطيرة. الحكومة العامة طلبت منه إعادة تنظيم المصنع بهدف التقليل من الأنبعاثات والتلوث للبيئة. العميل قام بزيارة لشركتنا واعترف بالجودة العالية لأفران صهر المعادن لدينا وكذلك تصميمها. نحن أخذناه إلى مصنع الألمنيوم في Foshan وتمكن من مشاهدة خط الإنتاج لفرن الصهر باستخدام الغاز الطبيعي لشركتنا. فيما بعد العميل اقترح طلبه وتم توقيع العقد بين الطرفين للتأكيد على شراء فرن صهر وتثبيت درجة الحرارة التي تعمل بالغاز الطبيعي بعد الاتصالات الأساسية معنا. نحن أكملنا الإنتاج في غضون 90 يوماً ونظمنا عملية الشحن. عميلنا استلم معدتنا بعد 45 يوماً لاحقة وأخذ بحدود شهرين في التركيب وعمليات الإعداد للتشغيل. نحن نوفر التوجيه والإرشاد الفني لعملائنا خلال فترة ثلاث أشهر. وكانت ردود فعلهم مفعمة بالشكر والتقدير والثناء على فرن الصهر، والذي أدى إلى زيادة تصل إلى نسبة 30 % من كفاءة الإنتاج والتقليل من التكلفة بنسبة 20 %، والتي توافقت مع توقعاتهم.

المواصفات
  • الحمولة بالطن: 25 طن
  • الأبعاد (طول×عرض×إرتفاع): 6500 مم×6000 مم×3200 مم
  • استهلاك الطاقة: 65m3/t.AL
  • القدرة الإنتاجية: 60 طن في اليوم
المنتجات ذات الصلة
الاستفسار
منتجات أخرى
أحدث منتجاتنا
منتجات أخرى
الفيديو
إرسال الرسالة
إرسال الرسالة